الدين والفكر علي إطلاقهما يسعيان إلي إشاعة الحرية بمعناها العام بحيث تصبح السمة الرئيسية في علاقة البشر وتفكيرهم واتجاهاتهم نحو الآخر.
لكن المشكلة أن دفع الدين والفكر وحصره في خندق ضيق لا يري أصحابه إلا مصالحهم وإرادتهم يصبح نوعا من السقوط للطرفين.. للفكر والدين اللذين تحولا من الحرية الي الاستبداد.. وللأنظمة الديكتاتورية الفاشية التي ترتضي أن تقوم بعمليات الغسيل للدين وللفكر الانساني.
مكتبة الشروق أصدرت منذ أيام كتاب 'الدين والفكر في فخ الاستبداد' للدكتور محمد خاتمي.
يضم الكتاب المحاضرات التي ألقاها المؤلف علي طلبة كلية التربية في طهران.. استشهد في هذه المحاضرات بأفكار وأقوال أهم علماء الإسلام ليوضح كيف تم إيقاع الدين والفكر في فخ الاستبداد!
لكن المشكلة أن دفع الدين والفكر وحصره في خندق ضيق لا يري أصحابه إلا مصالحهم وإرادتهم يصبح نوعا من السقوط للطرفين.. للفكر والدين اللذين تحولا من الحرية الي الاستبداد.. وللأنظمة الديكتاتورية الفاشية التي ترتضي أن تقوم بعمليات الغسيل للدين وللفكر الانساني.
مكتبة الشروق أصدرت منذ أيام كتاب 'الدين والفكر في فخ الاستبداد' للدكتور محمد خاتمي.
يضم الكتاب المحاضرات التي ألقاها المؤلف علي طلبة كلية التربية في طهران.. استشهد في هذه المحاضرات بأفكار وأقوال أهم علماء الإسلام ليوضح كيف تم إيقاع الدين والفكر في فخ الاستبداد!
الرابط : اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.