"أُدِينُ بدين الحُبّ أنّى تَوَجَّهَت...ركائبهُ فالحُبّ ديني وإيماني "
"ارحم من وافق الحقّ ومن خالفه رحمة له، فإنّ ذلك قسمة. فإنّ الكافر إذا رحم المؤمن خفّف الله عنه، وإذا رحم المؤمن الكافر وفّى الله له، الكلّ خلق الله ومضاف إليه فتعظيم خلقه تعظيمه، فطوبى لمن رحم خلقه، ولا يلزم من رحمهم أن يلقي إلى أعداء الله بالمودّة. ارحمهم من حيث لا يعلمون".
ابن عربي
رابط التحميل: اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.